إغلاق sites icon close
Search form

البحث عن موقع البلد

نبذة عن البلد

موقع البلد على الإنترنت

فرص التدريب الداخلي

فرص التدريب الداخلي

تبحث المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن أشخاصٍ موهوبين ومندفعين وشغوفين - مثلكم - من جميع أنحاء العالم يحملون معهم المعرفة والتفكير المبتكر والأفكار المختلفة لتعزيز قدرتنا على خدمة الأشخاص الذين تعنى بهم المنظمة.

يوفر برنامج المفوضية للتدريب الداخلي للطلاب المؤهلين والخريجين الجدد الفرصة لاكتساب الخبرة في القطاع الإنساني في بيئة دولية، بما يتماشى مع برنامجهم الأكاديمي أو عملهم المستقبلي في أحد المجالات المتعلقة بمهمة المفوضية. يتم تقديم التدريب الداخلي في مواقع مختلفة اعتماداً على احتياجات وقدرة المكاتب لاستقبال المتدربين والإشراف عليهم وتزويدهم بمهام هادفة. يمكن أن يبدأ التدريب في أي وقت خلال العام، ويستمر عادةً من شهرين إلى ستة أشهر.

الأهلية

لضمان الأهلية لبرامج التدريب، يجب على المرشحين استيفاء المعايير التالية:

  • أن يكونوا من الخريجين الجدد* أو الطلاب الحاليين في برامج التعليم الجامعي أو العالي لدى إحدى الجامعات المعتمدة من اليونيسكو.
  • أن يكونوا قد استكملوا سنتين من التعليم الجامعي على الأقل في مجال متعلق أو متصل بعمل المفوضية.

* الخريجون الجدد هم الأشخاص الذين استكملوا دراستهم في غضون عام واحدٍ من التقدم للحصول على تدريب داخلي مع المفوضية.

بدل الغذاء والنقل المحلي

سيحصل المتدربون الذين لا يتلقون دعماً مالياً من طرف خارجي على بدل لدعم التكاليف المتعلقة بالطعام والنقل المحلي.

يجب أن يكون المتدربون على استعداد لتغطية تكاليف سفرهم إلى مقر العمل بالإضافة إلى أي تكاليف إضافية تتجاوز أي بدل قد يتلقونه من المفوضية. وتقع على عاتق المتدرب مسؤولية ترتيب الحصول على تأشيرة وتغطية التكاليف ذات الصلة. يمكن للمفوضية تقديم الدعم بالمستندات المطلوبة.

التأمين الطبي

قبل بدء التدريب الداخلي مع المفوضية، يكون المرشحون مسؤولين عن ترتيب التأمين الطبي وتقديم دليل للمفوضية على وجود تأمين طبي ساري المفعول يغطي فترة العقد. لا تتحمل المفوضية أي مسؤولية عن أي تكاليف مرتبطة بالتأمين الطبي للمتدربين، ولا تغطي تكاليف الإجلاء الطبي للمتدربين. يُنصح المتدربون الذين يعملون في الأماكن التي تكون فيها المرافق الطبية غير كافية بالتأكد من أن تأمينهم الطبي يغطي الإخلاء الطبي في حالات الطوارئ.

علاوة على ذلك، يجب أن يوفر التأمين الصحي الذي يختاره المتدربون التغطية الجغرافية اللازمة لكل من الحوادث والمرض.

فرص التدريب المتوفرة حالياً:

برامج التدريب في جنيف، سويسرا

جميع فرص التدريب في جنيف منشورة هنا:

التدريب الداخلي في مواقع المفوضية الأخرى

تنشر المكاتب الإقليمية والمحلية فرص التدريب بشكل رئيسي على مواقعها الإلكترونية الخاصة. نحن نشجع المتقدمين المهتمين على زيارة هذه المواقع بشكل متكرر للاطلاع على الفرص المتاحة.

لا توجد وظائف شاغرة حالياً.

كيفية التقديم

نشجعكم على قراءة الأسئلة الأكثر تكراراً حول فرص التدريب قبل التقديم.

لمعرفة المزيد حول كيفية التقديم، يرجى زيارة صفحة "عملية التقديم والاختيار".

ما قاله متدربو المفوضية

كريسي ساندوين، متدربة، الحماية المجتمعية:

"أفضل جزء في التدريب لدى المفوضية هو العمل ضمن فريق الحماية المجتمعية. كلهم أناس طيبون ومندفعون وأذكياء جداً. كانت القدرة على المساهمة في ضمان إدماج أصوات وقدرات اللاجئين والنازحين وعديمي الجنسية في جميع جوانب أعمال الحماية مجزية بشكل استثنائي. لقد منحتني فترة التدريب الداخلي الشغف والمهارات لمواصلة هذا العمل في المرحلة التالية من حياتي المهنية".

ناتاشا شابرا، متدربة، وحدة الطاقة والبيئة:

"كان الوقت الذي قضيته أثناء التدريب مع المفوضية لا ينسى. لقد شاركت في عملية شراء مواد الإغاثة الأساسية بما في ذلك مواقد الطهي ذات الكفاءة في استهلاك الوقود، والمصابيح الشمسية المحمولة المجهزة لشحن الهواتف المتحركة. كان إدراكي بأن اللاجئين سيتمكنون من الوصول إلى هذه المواد في نهاية العملية – مما يجعل حياتهم اليومية أسهل قليلاً ويقلل من الأثر البيئي – مجزياً جداً. على الرغم من الأعداد الهائلة للاجئين التي ما زالت تنتج عن الصراعات والاضطهاد – وقريباً عن تغير المناخ – فإنني على ثقة من أن الأشخاص الشغوفين والمندفعين الذين عملت معهم في المفوضية سيستمرون في إيجاد طرق لتوفير الحماية للمحتاجين".

أمين كويو، متدرب، DO / مكتب إفريقيا / شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، وتشاد والسودان:

لقد كان العمل مع المكتب الإقليمي لإفريقيا تجربة غنية ومحفزة للغاية، كما كانت فرصة فريدةً بالنسبة إلي للعمل مع كبار المهنيين المهرة المتخصصين في القطاع الإنساني. لقد ساهمت في صياغة مذكرات لجنة الإدارة العليا وقمت بتجميع معلومات الميزانية ضمن ملفات إكسل مع التركيز على شرق إفريقيا والقرن الإفريقي. علاوةً على ذلك، تشرّفت بمقابلة لاجئين من مختلف أنحاء العالم، والإصغاء إلى مشاكلهم اليومية من أجل الاستجابة لاحتياجاتهم بشكل أفضل. ليس العمل مع المفوضية مجرد وظيفة يتعين على المرء القيام بها، بل إنه تعاونٌ من أجل الصالح العام".